5 Simple Statements About اكتئاب الشتاء عند الرجال Explained
5 Simple Statements About اكتئاب الشتاء عند الرجال Explained
Blog Article
إيقاع الساعة البيولوجية (الساعة الداخلية للجسم): يستخدم الجسم ضوء الشمس لضبط وظائف مهمة مختلفة (مثل: وقت الاستيقاظ)، لذا فإن انخفاض مستويات الضوء خلال الشتاء قد يعطل ساعة الجسم البيولوجية، ويؤدي إلى أعراض الاكتئاب الموسمي.
على الرغم من أننا لا نعرف الأسباب الدقيقة للاكتئاب الشتوي؛ فإن بعض العلماء يعتقدون أن بعض الهرمونات التي يتم إنتاجها عميقاً في الدماغ تؤدي إلى تغييرات مرتبطة بالمواقف في أوقات معينة من العام. ويعتقد الخبراء أن الاضطراب العاطفي الموسمي قد يكون مرتبطاً بهذه التغييرات الهرمونية.
السعادة في الحياة تدور حول إدارة التوقعات؛ فلا تتوقعي الكثير من الآخرين. اكتشفي ما يناسبك، وقومي بإجراء التعديل الصحيح.
ممارسة الرياضة بانتظام: تساعد الرياضة على تحسين المزاج وتقليل التوتر.
لا تؤيد مايو كلينك أي شركات أو منتجات تظهر في الإعلانات. تُستخدَم عائدات الإعلانات لدعم أنشطتنا غير الربحية.
من الطبيعي أن تشعر بحالة مزاجية سيئة في بعض الأيام. لكن إذا داهمتك هذه الحالة لأيام ولم تجد حافزًا كافيًا لممارسة الأنشطة التي تستمتع بها عادةً، تعرّف على المزيد فراجع طبيبك.
كيف تختار صندوق علاج بالضوء لعلاج الاضطراب العاطفي الموسمي
إذا أمكن، تجنب المواقف العصبية واتخذ خطوات لإدارة التوتر.
هناك أشخاص لديهم الكثير من الوقت غير المرغوب فيه في أيديهم، وبخاصة أولئك الذين لا يعيشون بالقرب من الأسرة الممتدة.
يتم تشخيص الاضطراب العاطفي الموسمي عند النساء أكثر من الرجال، ويحدث بشكل متكرر أيضا لدى البالغين الأصغر سنًا منه لدى كبار السن.
لانك الأهم احجزي موعدك مع طبيب النسائية في عيادة ويب طب الإلكترونية احجز الآن احجزي الآن احجزي موعد في عيادة ويب طب الإلكترونية ×
احجزي موعدك مع طبيب نسائية الآن تحدثي مع طبيب نسائية بخصوصية تامة في عيادة ويب طب الالكترونية احجزي موعدك تعانين من امراض نسائية, احجزي موعدك في عيادة ويب طب الإلكترونية
وقد يحدث ذلك أيضاً لأنَّ الجسم في الشتاء ينتج كمية أقل من هرمونات الميلاتونين والسيروتونين، التي تؤثر في النوم والمزاج.
نوع من أنواع الاكتئاب الذي يتبع الفصول، النوع الأكثر شيوعًا منه يُسمى الاكتئاب الشتوي، عادة ما يبدأ في أواخر الخريف أو أوائل الشتاء، ويختفي بحلول الصيف، وفيه يبدأ بعض الأشخاص في الشعور بالحزن مع قصر ساعات النهار في الخريف والشتاء، ثم يبدأ في الشعور بالتحسن في الربيع مع ساعات النهار الأطول، في بعض الحالات تكون هذه التغيرات المزاجية أكثر خطورة، ويمكن أن تؤثر على كيفية شعور الشخص وتفكيره وتعامله مع الأنشطة اليومية.